مواقف...

المواقف في حياتنا كثيرة بعضها تكون مفرحة وفيها طرافة وبعضها محزن
وفي هذا الموضوع حبيت نكتب عن المواقف إلي مرت بينا أو سمعناها من غيرنا.
فالمواقف المفرحة فيها ترويح للنفس
والمحزنة نأخذ منها العبرة والعظة.
والقران الكريم مليئ بالقصص لأن النفس تميل لها وتحبها
وأسف على الإطالة
حأبدأ أنا بموقف مر بي وكان محرج:
كنت يوم من الأيام أصلي في مسجد الزهد في حي الإسكان في مكة<<قصدي أقلكم وين ساكن >>المهم وبعد ما غلقنا الصلاة قام واحد يتشحت وذكر قصة مؤثرة مش فاكرها لكنها أثرت فيني شوي
بعدها راح الشحات عند الباب ينتظر, فأفتكرت إنوا كان عندي ريال في جيبي فقمت بسرعة ووقفت أمام الشحات
وطبعا أخونا الطيب فهم إني بأعطيلوا حاجة فبدأ يدعيلي وبسط كفٌ ينتظر, بعدها حطيت يدي في جيبي اليمين , ومالقيت الريال فحطيت يدي في جيبي الثاني وكمان ما لقيت الريال!!!
فما لقيت إلا إن أبتسم في وجه الرجل :D و أنسحب من قداموا وكثير من الناس يطالعون علي
طبعا تمنيت إن الأرض تبتلعني من كثر ما أنحرجت :oops: .

أنتظر ردودكم ومواقفكم(أخوكم واصل الأحباب)

هههههههههههه
والله من جد موقف مرة محرررررررررررج

المشكلة انه الناس يأخذوا عنك فكرة سيئة

لأنهم توقعوا انك تتريق او تستبله على الشحااااات

فكرة حلوة اخي العزيز واصل الاحباب

وإن شاء الله لي عودة بمواقف حصلت لي عندما اتذكرها

تقبلي تحيااااااااااااااتي ومروري

ودمت..............................................ب ن ق ا ء

مشكووووووووووووووووور يا الأسير وأنتظر مواقفك.

موقف من ذكريات الشيخ محمد العريفي يقول:
خرجنا مرة للبر.. وكان معنا أبو خالد.. صديق لنا نظره ضعيف جدا.. كنا نخدمه.. نقرب إليه الماء.. التمر.. القهوة.. وهو يردد: لا بد أن أساعدكم.. أريد أن أشتغل معكم.. كلفوني بأي عمل.. ونحن ننهاه عن ذلك..
ذبحنا شاة معنا.. وقطعناها ووضعناها في القدر.. تمهيدا لطبخها.. ولم نشعل النار بعد.. وأنشغلنا بنصب الخيمة.. وترتيب الأغراض..
تحركت الشهامة في أبي خالد _ ويا ليتها لم تفعل _ فقام وتوجه إلى القدر.. فرأى اللحم.. فأدرك أن أول شئ سنفعله هو أن نصب الماء على اللحم..
فتوجه إلى الأغراض في السيارة.. وجعل يتلمس الأغراض.. مولد كهرباء.. أسلاك.. مصابيح.. أربع مطارات بلاستيك فيها ماء .. وبنزين.. وأغراض أخرى.. التقط أقري مطارة إليه.. وأقبل بها مبتهجا إلى القدر.. وأفرغ نصفها فيه.. لمحه أحدنا.. فصرخ به.. لا.. لا.. أبو خالد.. وهو يردد: خلوني أشتغل.. خلوني.. فسحبنا المطارة منه فورا.. وغرقنا في الضحك الذي يغالبه البكاء..
لأنا إكتشفنا أنها مطارة البنزين .. وليست مطارة ماء..!وتغذينا على خبز وشاي.

منقول من كتاب( إستمتع بحياتك) للشيخ محمد العريفي.

متابعين.... واصل لنواصل معك!

السلام عليكم ...

حبيت أشارك واصل في موقف خطر لي ....

في يوم من الأيام تلقيت اتصال هاتفي على الجوال الخاص بي ... وكانت صاحبة المكالمة إحدى قريباتي تخبرني بوفاة أعز و أغلى الناس في حياتي .... فما كان مني ألا أن أنهرت تماما و جلست أبكي و ذهبت إليها و لمست كفنها و كانت هذه هي المرة الأولى التي ألمس فيها كفنا أو ميتا و بقيت ماسكة يدها و كفها و أقبل وجهها ... و عندما عدت إلى البيت لم استطع النوم وكانت الصورة الوحيدة التي في ذاكرتي صورتها وهي بكفنها و ايضا وهي تغسل ....

فليرحمها المولى هي و جميع الاموات ....

الله يسكنها فسيح جناااته..
ويدخلها الفردوس الاعلى..
ويرحمها برحمته في القبر وفي الاخرة..
نأسف لكِ يا شاعرة الام والحزن لهذا الموقف المحزن جدا..
وخير ما نقول (( إن لله وإن له راجعون ))..

تقبلي تعازيا الحارة يا شاعرة الألم والحزن.
موقف حصل لي أيضا عندما توفى زوج عمتي حيث كان أول شخص ينتقل إلى رحمة الله وكنت عاشرته.
أحسست بصدمة كبيرة ... .
اللهم إرحم موتانا وموت المسلمين أجمعين..آمين

والمجال مفتوح لجميع الأعضاء لمشاركتنا بمواقفهم في هذا الموضوع.
أخوكم (واصل الأحباب :flower: )

اقتباس :: السلام عليكم ...

حبيت أشارك واصل في موقف خطر لي ....

في
يوم من الأيام تلقيت اتصال هاتفي على الجوال الخاص بي ... وكانت صاحبة
المكالمة إحدى قريباتي تخبرني بوفاة أعز و أغلى الناس في حياتي .... فما
كان مني ألا أن أنهرت تماما و جلست أبكي و ذهبت إليها و لمست كفنها و كانت
هذه هي المرة الأولى التي ألمس فيها كفنا أو ميتا و بقيت ماسكة يدها و
كفها و أقبل وجهها ... و عندما عدت إلى البيت لم استطع النوم وكانت الصورة
الوحيدة التي في ذاكرتي صورتها وهي بكفنها و ايضا وهي تغسل ....

فليرحمها المولى هي و جميع الاموات ....

اقتباس :: موقف حصل لي أيضا عندما توفى زوج عمتي حيث كان أول شخص ينتقل إلى رحمة الله وكنت عاشرته.
أحسست بصدمة كبيرة ... .

الله يرحم موتانا وموت المسلمين أجمعين...آمين

مشكور على الموضوع يا واصل الأحباب

الآن موقفي المضحك الذي لا يصدق...

مرة كنت نائما في السرير فاسيقظت فجأة ... رأيت حبلا ... طننته ثعبانا ... دخلت المطبخ ... أخذت ملعقة ...
عدت إلى السرير ... ضربت الحبل الذي كنت أظنه ثعبانا ... :lol: :lol: :lol:

ههههههههههههههههههههه
خخخخ
شكلك ما قريت أدعية النوم عشان كذا قمت مفجوع.
مرة ثانية ركككككككككككككككككزز خخخخخ
مشكوور لك

الله يرحم جميع موتى المسلمين ...

وفكره حلوه يا واصل الاحباب ...

ليا رجعه مع موقف حصل لي

عندما إشترى أحد أصدقائي (وسأسميه حسام ) جوالا من الجيل اثالث قام بتنزيل الكثير من الأشياء...صور ، مقاطع فيديو ، صوتيات ..إلخ
وفي يوم من الأيام كانت الوالدة تقلب في جواله وفجأة وجدت عنوان بإسم (دعاء السديس)!! :affraid:
وبتلقائية نادت إبنها : حسااااام مين هذي إلي إسمها دعاء السديس؟!!
الوالدة حفظها الله شافت العنوان ظنت إن إسم بنت ، وهو الذي لم يكن سوى مقطع صوتي للشيخ عبدالرحمن السديس وهو يدعوا>خخخخخ<

مواقف جدا جميلة ومضحكة في بعض الاحياان..
وسيتم تثبيت الموضوع..
لأستحقاقه لأن يشاهده الكل..
وننتظر منكم المزيد من المواقف من حياتكم..

فما لقيت إلا إن أبتسم في وجه الرجل :D و أنسحب من قداموا وكثير من الناس يطالعون علي
طبعا تمنيت إن الأرض تبتلعني من كثر ما أنحرجت :oops:

ها ها ها ها ها ها

وش سار في الريال

طار

الله أعلم

شكلو أشترا إسكريم

ومو داري بس نقول قدر الله وما شاء فعل

ليس لدي موقف محرج الآن ولاكن إن إفتكرت ساقولها لاكن من دون ضحك

:oops:

فارس الأمة كتب:: [size=16]

ليس لدي موقف محرج الآن ولاكن إن إفتكرت ساقولها لاكن من دون ضحك

:oops:

أخي فارس الأمة ليس ضروريا أن يكون الموقف محرجا , فيمكنك وضع موقف أثر فيك مثلا
أو موقف طريف...

ننتظر مواقف

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

كيف الحال يا قمر ؟؟ كيف الحال يا شمس ؟؟

الموهييييم ترى الغزل عيييييييييب >>> مسويه نفسها مؤدبه :drunken:

ايوه صووووووح خلينا ندخل الموضوع مباشره >>> ايوه كده هوا الصح !!

اليوم :: السبـــــــــــــــــــــــــت ..
التاريخ :: 11/10/1429هــ ... >>> وي اول ايام الدراسه :shock:
المكان :: ساحة المدرسه طبعا وقت الفسحه .. >>> اصلا اليوم كله عندي كان فسحه :D
الزمان :: والله للاسف ساعتي ضاعت وما عرفت احدد الزمان ..
ابطال الموقف :: شلتي المكونه من 10 طاااااااالبات >>> ماشاء الله علينا يمكن احنا اكبر شله في المدرسه :)
وطبعا الطرف التاني .... طالبه في الصف الاول الابتدائي ... >>> يا حراااااااااااااام :(

الموهيييييم الموقف ...

طبعا دي البنت ماشاء الله عليها لزوزه وجغمونه >>> يعني مدغبجه يعني دبيه ماشاء الله <<< الموهييييم راحت لها وحده من الشله وقالت لها :: ايش اسمك ؟؟ ... قالت البنت الصغيره :: مالك شغل ... :shock: احنا خلاص سطحنا ضحك >>> يعني متنا من الضحك <<< وبعدين زميلتي انقهرت منها يعني دحين احنا اكبر طالبات المدرسه والسلطه كلها لينا احنا وتجي وحده بنت دوبها مسجله وتتفلسف علينا ... واتحولت الشله من الوداعه والوناسه الى شلة العربجيه بقرار من احساس مرهف >>> يعني انا :D <<< وبعدين رحنا عند البنت وحوطناها >>> يعني حاصرناها وسوينا عليها دائره <<< قامت البنت تحاول تخرج من جهه نروح عندها ونمنعها .... لمن البنت هاجت وماجت وتبى تعضنا .... بس زميلتي قالت لها :: ترى حتى احنا عندنا اسنان ... قامت البنت تستعرض اسنانها ... فانا انقهرت منها وقلت لها :: ترى اسناننا اكبر من اسنانك ... قامت البنت انقهرت مني وصارت تضربني ... وانا ابعدها وهيا الا لاصقه بيا .... وبعدين جات زميلتي وبعدتها عني قامت البنت قالت لها :: اسكتي .. ترى وجهك يشبه وجه ....... >>> مشفره الكلمه من قبل الرقابه العامه للمنتدياااات :shock: <<< فزميلتي انقهرت منها وجات بتسبها الا البنت رجعت وقالت :: لا تكلميني روحي كلمي ....... >>> ايضا مشفره منقبل الرقابه العامه للمنتديييييات :shock: <<< فصاحبتي قال لها :: ما يرد عليا بعدين .... وبس بعدين البنت راحت .... وانا طبعا انقهرت منها .. ورحت وراها وجات وحده من الشله ومعايا ورحنا فيها انا ازعق عليها واقلها :: احترمي نفسك والفاظك .. انتي ما تعرفي انك بتكلمي ناس اكبر منك ... فالبنت انقهرت مني وجات تضربني وانا من القهر مسكتها من يدها وصرت ابعدها عني .... والناس التموا حوالينا طبعا .. لازم فيه متفرجين مشجعين طبعا .. وفي دي اللحظه جات الشله بكبرها وبعدوني عنها وبعدوها عني اصلا لو ما بعدوها كان قتلتها >>> احم احم :twisted: انا شريره اصلا في المدرسه ومع كده اغلب البنات الصغار والكبار كمان يحبوني :oops: <<< ووووووبس بعدين شردنا من مسرح الجريمه عشان البنت لا تقول لامها ونروح احنا فيها بش المشكله انه امها كانت جالسه في المكان الي احنا كنا جالسين فيه يعني قريب مننا :lol: >>> احسن نستاااهل <<< وفجاه البنت جات وصارت تاشر علينا وتتلكم وامها تتطالع فينا ... بس الحمدلله عدى الموضوع على خير ولله الحمد ....
وخلصت بطولتنا الدراميه !!

مع حبي واخلاصي وحب شلتي ... >>> ترى الى الان مالينا اسم :shock:
فنبغى اسم مناسب لينا ...
على فكره احنا نضم جميع الانواع من البنات ...
عندنا الحساسه الي على طول تبكي على اقل موقف >>> انا طبعا <<< :(
وعندنا الجريئه الي ما تخاف الواثقه من نفسها ..
وعندنا الخوافه ..

وكووووووووووول الي يخطر على بالكم ...

ايوه صح حتى الشيطانه عندنا >>> انا ههههههههههههههه <<< :twisted:

وبس

هههههههه
ممكن نسميكم شلة دموع الجبابرة...
((دموع)) نسبة إلى الحساسة والجبانه والضعيفة..
((والجبابرة)) نسبة إلى القوية والجريئة والشٌجاعة
الحمد لله ان الموضوع مشي على خير..
وبداية دراسية ولا اجمل مع موقف ولا احلى..
وإذا كانت هذه بدايتها الله يستر من تاليها ;)

بعد واسطات من هنا وهناك..
وسؤال فلان وعلان..
واخذ المشورة من سعيدان وحميدان..
قررت ان انتقل من مدرستي صاحبة التعليم العادي..
إلى مدرسة صاحبة التعليم المتطور (( النظام الجامعي ))..
حلمت بهذا النقل لمدة دامت اكثر من نصف سنة..
حلم ان اكون من ضمن طلاب المدرسة المتطورة تعليميا((النظام الجامعي))..
وفي اول يوم دراسي واول سنة جديدة..
صدمت بواقع مرير كان مثل الزلزال..
الذي افاقني من احلامي البعيدة المنال..
في هذا اليوم ذهبت للمدرسة الجديدة..
توجهنا للشخص الذي واعدنا من قبل في هذا اليوم..
بعد اخذه لشهادتي للصف الاول ثانوي..
قال وبكل بساطة لايمكن تسجيله..
كلمة وقعت على رأسي كالجبل..
ثم اضاف..
(( نحن لم نقبل المستجدين فكيف لنا قبول طالب يريد التحويل من النظام القديم للجديد؟!!))..
توجهنا للشخص صاحب الواسطة في هذه المدرسة..
شخص صاحب صحبه لأبي..
فهمني وضعي وانني سأنضر من هذا التحويل..
لأنني سأدرس بعض المواد من صف الاول ثانوي..
ستتأثر النسبة كثيرا..
لكنه وعدنا بأن يستطيع أن يدفني بعد ان وضعني في المفضلة..
انسحبنا من المدرسة والألف سؤال يدور برأسي..
كان يجب علي ان اتخذ قراري في هذه اللحظة..
إما ان اصغي لكلام الواسطة واكمل دراستي في مدرستي..
او اجازف وانتقل لهذا النظام الجديد..
بعد دراسة سريعة ومقارنة لمصلحتي بين هذا النار والنار الاخر..
قررت اكمال دراستي بالنظام القديم..
وضاع حلم النصف سنة في لمحة بصر..
تحدث ابي لأحد معارفه في مدرستي حتي لا يذهب علي المكان..
ومن اليوم رجعت للمدرسة لطالما كرهتها قبل ان اضع قدمي عليها..
{وللمعانة بقية في اول حضور لي في مدرستي}
......................
الضحية: الحلم

الجاني: النظام الجامعي

وانا: لا شيء

$..ســاري..$ كتب:: هههههههه
ممكن نسميكم شلة دموع الجبابرة...
((دموع)) نسبة إلى الحساسة والجبانه والضعيفة..
((والجبابرة)) نسبة إلى القوية والجريئة والشٌجاعة
الحمد لله ان الموضوع مشي على خير..
وبداية دراسية ولا اجمل مع موقف ولا احلى..
وإذا كانت هذه بدايتها الله يستر من تاليها ;)

هههههههههههههههه

اصلا اليوووم الي بعده كمان اتضاااربنا >>> الله يهدينا بس والله

وشكرا على الاسم الحلو

صاحبااااتي ماتو من الضحك لمن سمعووه ويقووولوا مناسب مررره لينا

وبالنسبه لموقفك

ما ادراك لعل في وجودك في مدرستك القديمه خير لك من الانظااام الجديد

وعسى ان تكرهو شيئا ويكووون فيه خيييرا كثيرا

حقا ما يدريك ؟؟ :scratch:

اقتباس :: هههههههههههههههه

اصلا اليوووم الي بعده كمان اتضاااربنا >>> الله يهدينا بس والله

الله اكبر عليكم..
يعني هذه هي عيديتكم للطالبات..؟ :D :D

اقتباس :: وشكرا على الاسم الحلو

صاحبااااتي ماتو من الضحك لمن سمعووه ويقووولوا مناسب مررره لينا

ههههههههههههههههههههه

عفوا يا ستي...

والحمد لله انه الاسم مناااااااسب

((رمية من غير رامي)) :lol: :lol:

اقتباس :: وبالنسبه لموقفك

ما ادراك لعل في وجودك في مدرستك القديمه خير لك من الانظااام الجديد

وعسى ان تكرهو شيئا ويكووون فيه خيييرا كثيرا

حقا ما يدريك ؟؟ :scratch:

ايوة والله كلامك صحيح..
الحمد لله الان انا مرتااااااح جدا مع الدراسة..

لا هذي المضاااربه عشااان نستعد لثالث

يعني نمرح الاسبوووع الاول

عشان خلاااااص دحين يبدا الجد وما في مزززح ولا شي

والاسم اه حتى الابلات صارررروا يناادونا كده >>> فشله والله

والحمدلله انك مرتاااااح بمدرستك القدييييمه وهذا شي لازم وضروري

خصوصا انك اخر سنه واهم شي راااحتك

إحساس مُرهف كتب:: فنبغى اسم مناسب لينا ...

سموها شلة ( خنفشاري ) خخخخخخخخخخخ
مشكووور يا إحساس مرهف على الموقف الدرااااااااااامي (يصلح تكون مخرجة طاش ما طاش 2008) :geek:

تقبلي شكري وننتظر...مواقفك

$..ســاري..$ كتب:: ومن اليوم رجعت للمدرسة لطالما كرهتها قبل ان اضع قدمي عليها..
{وللمعانة بقية في اول حضور لي في مدرستي}

ليش تكره مدرستك القديمة؟؟ أنا متأكد إنوا فيها طلاب قمة في العلم وفي أصحاب الله عليهم ما حتطفش أبدا معاهم :drunken:

أخي ساري نورت الصفحة ونطلب منك أن تعصر ذاكرتك لتخرج لنا تجاربك و مواقفك.

في سهرة كان البدر فيه مضيئا..
والشمس تحاول الطلوع لكي تشاركنا فرحتنا..
فهي ليلة جميلة لا تنسى مع خيلاني ((اخوان امي)) وابنائهم..
كانت الإبتسامة لا تفارقنا من الصغير للكبير..
حتى من طرق باب الستين كانت البسمة لا تفارقه..
كيف لنا ان نتشاجر مع ضحكة هي عنواننا لتلك الليلة..
ليلة 6 من العيد من عامنا الحالي..
كنت اداعب الاطفال بيدي وامازح الكبار بكلام خفيف على القلوب..
حتى اتى وقت السباحة الوقت الوحيد اللي اجلس فيه وحيدا..
لأنني لا حب السباحة كثيرا وفي ذلك الوقت اجلس كمراقب لما يقوله كبار كبارنا..
وفي خلال هذا الوقت الجميل وقت السباحة وقت المرح والوناسة..
اتى اخي الكبير ولم ينزل للمسبح وفضل الجلوس معنا..
وفجأة وفي لحظة لم يشاهد اخي نفسه الا وهو فوق الاياادي..
ايادي خالي وابناء خيلاني..
ما الامر؟؟ إلى اين..؟؟
انها مكيدة وإلى المسبح بكامل طولك وعرضك..
واللبيب بالإشارة يفهم..
حملت حالي وخرجت لخارج هالإستراحة..
لكي انجوا من هالمزح الذي يضحك الكبير والصغير..
فركضت بكل سرعتي للأسفل في منحدرا(دحديرة)..
وخلفي جيش من جيوش حزب ((المزح العائلي))..
في غمضة عين وعلى غفلة تم القبض علي..
وحملت على الاياادي كأني جنازة..
وانا اردد واصيح ((الله اكبر..الله اكبر))
ومن خلفي الكل يردد معي..
حتى وصل صوتنا للجيران الذين انزعجوا مننا كثيرا..
بعد ان وصلت للمسبح(المقبرة)) وانا اردد واقول ((الله اكبر))
رميت للمسبح في وسط صيحاااات من الفرح والسرور من قبل جيش حزب((المزح العائلي))..
خرجتُ وانا محمل بالمياه التي شربتها ملابسي..
خرجتُ وليتني لم اخرج..
خرجتُ وانا محمل بخبر بكت له العيون..
تفاجأت انني لا استطيع المشي..
انها ركبتي قد اصابها شيء..
فتحاملت على نفسي والام يزيد ويزيد..
حتى تركنا المقبرة(الاستراحة)) وذهبنا للبيت..
لم اعد استطيع الحركة..
فربطتها ونمتُ وعلى بالي انها مؤقتة وستزول..
افقت من نومي قبيل المغرب..
اذن المؤذن واقيمت الصلاة..
ومشيتُ للمسجد كالعجائز في التسعين من العمر..
كبَرتُ تكبرة الإحرام والمفاجأة في السجود والتشهد..
لا استطيع السجود ولا الجلوس على رجلي..
يالها من مصيبة حلت علي..
وتوالى اليوم والثاني والام في تناقص مستمر..
حتى فتحت مدرسة الخير والالم اكاد لا احس به ابد إلا في بعض الحالات..
قرع جرس الحصة معلنة الحصة الثالثة من يوم الاحد للأسبوع الثاني من الدراسة..
كما هو المعتاد اللبس الرياضي الكامل في هذه الحصة..
تم تقسم الفرق واعلن الحكم ببداية المباراة..
وما هي الا دقائق حتى سقطت على الارض ممسكا بيدي ركبتي..
علمت حينها انني لن استطيع ممارسة الكرة ولن استطيع الجري بعد ان كان يضرب بي المثل في السرعة...
آه آه يالها من صدمة آليمة..
فقد اغتيلت فرحتي بـ جيش المزح العائلي..
نعم اغتيلت فرحتي لكي يفرح الاخرون..
لكي يفرحوا على حساب فرحتي وسعادتي..
فها انا اجلس مع المتفرجين واشاهد رفقائي يتسلون بالكرة..
اغتيل حلمي برصاصة مزح عائلي..

................

الضحية: ركبتي

الجاني: جيش المزح العائلي

وأنا: لا شيء

يحكي لنا أحد الأساتذة الذي يعمل في مشروع تعظيم البلد الحرام فيقول:
كنا أنا ومجموعة من زملاء العمل ذات يوم من أيام الحج نبحث عن مطعم لنأكل فيه وعندما وجدنا مطعم وأردنا أن ندخل وجدنا أحد الحجاج مع زوجته بجانب المطعم يأكلون , ولكن تخيلوا ماذا؟
لقد كانوا يأخذون خبز ناشفا يبللونه بالماء ثم يأكلونه؟!!
فقام أساذنا ومن معه بدعوتهم للأكل معهم في المطعم.. , فرد الحاج برد غريب , فقال:
لا نستطيع , وعندما سأل عن السبب قال:
أنا وزوجتي من عدة سناوات لا نأكل إلا الخبز الناشف حتى نجمع نقودا لنستطيع الحج , فتعودنا عليه وعندما نأكل المأكولات الدسمة كاللحوم فقد نمرض!!
يا سبحان الله هؤلاء يتعبون طوال حياتهم لعدة سنوات قد تصل إلى عشرين سنة أو أكثر ليروا الكعبة ولو مرة واحدة , فما بالكم بنا نحن أهل مكة الذين لا يبعد عنا الحرم إلا مسافة بسيطة.